يعد المستشفى الجامعي لطنجة، الذي أعطى جلالة الملك محمد السادس إشارة بدأ العمل فيه بتاريخ 22 شتنبر 2015، أكبر المستشفيات الجامعية من حيث الطاقة الاستيعابية في شمال إفريقيا، ويتوفر على 771 سرير، وتبلغ مساحته الإجمالية 23 هكتارا.
أُنشئ المستشفى، في بناياته المغطاة، على مساحة تقارب 90 ألف متر مربع، ويقع بجوار كلية الطب والصيدلة لطنجة والمركز الجهوي للأنكولوجيا، على الطريق المؤدية إلى جماعة اكزناية وإلى الغابة الدبلوماسية، وبلغ حجم استثماراته 2,33 مليار درهم.
يضم المركز قطبا للأم والطفل، وقطبا طبيا جراحيا، وقسما للعمليات يحتوي على 15 قاعة مركزية للجراحة وقاعة للمصابين بحروق بليغة، وأقطاب للتميز ويتعلق الأمر بالمستعجلات، ومركز للصدمات، ومختبر مركزي، ووحدة للتطبيب عن بعد، ومصالح للتكوين.
كما يتوفر المركز الاستشفائي الجامعي على: